رجعت البيت وانا حاسس اني مضروب علي راسي جامد
دخلت انام وقولت لوالدتي ماحدش يصيحني مهما كانت الاسباب
بجد كنت حاسس بصداع فظيييييع
اصلا مافكرتش في أي حاجة حصلت النهاردا ولا أي حاجة من اللي قالتهالي
نمت من العصر كدا وصحيت الساعة 3 بالليل
يااااااااااه انا نمت دا كله بجد ماحسيتش بنفسي
بس قومت وانا حاسس بنشاط والوجع اللي كان في راسي وجسمي اختفي تماما
صليت المغرب والعشا لأنهم فاتوني واقمت الليل
وقعدت اقرا قرآن لحد قبل الفجر كدا ببتاع نص ساعة
خرجت في البلكونة وقعدت شوية
الجو كان تحفة مالوش حل
سيبت نفسي للهوا وكنت حاسس بهدوء وسكينة جوايا
ولائتني بسأل نفسي وأرد علي الأسئله
-هو انت فعلا بتحبها بجد ولا اعجاب بيها وبدنيتها
-لاء طبعا بحبها
-وايه دليلك مايمكن اعجاب بيها وبشخصيتها تعرف منين
-هي برده عندها حق ماتقدرش تنكر ان اختلافها عن باقي البنات شدك ليها وخلاك تتعلق بيها
-يعني لو هي شخص عادي كنت هاتحبها
-بجد مش عارف
-بدال قولت مش عارف يبئي مابتحبهاش
-لاء بحبها
علي فكرة هي ذكية جدا
في الأول انا رميت الكرة في ملعبها وكنت مستني ردها علي حبي ليها
دلوئتي هي اللي رمت الكورة في ملعبي ومستنية ردي عليها
طيب والشخص اللي كانت بتحبه دا ولعب بيها
ازاي يعمل فيها كدا
وحسيت بقلبي وجعني فجأة
وغصب عني اتحول حواري الداخلي اللي كان في صمت الي حوار خارجي
ولائتني بقول الحيوان ...
ضيع من ايده احسن بنت في الدنيا
وحتي لو مش احسن بنت دي انسانة ليها مشاعر واحاسيس
ازاي يعمل كدا
واتخيلت نفسي مكانها واني بحب حد واكتشفت في الآخر انه بيكدب عليا وبيتسلي بيا
اقل رد فعل ليا اني افقد الثقة في اللي حواليا ولو علي الأقل لفترة معينة
قرآن الفجر قال
والجو روعة بجد
سرحت في السما والنجوم اللي كانت مغطياها والقمر اللي كان لسه هلال
ولائتني ببتسم واقول سبحان الله
الكون دا كله بيسبح لربنا ..
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وادن الفجر
نزلت اصلي الفجر جماعة
ورجعت البيت وانا جوايا احساس بالرضا عمري ماحسيته في حياتي قبل كدا
اجمل احساس في الدنيا انك تقرب من ربنا
وقتها بس حسيت هي تقصد ايه بطاقات النور اللي اتفجرت جواها
وخلتها تستعيد ثقتها في الناس وفي الدنيا
الايمان طاقة نور
الخير طاقة نور
الاهل والصحاب طاقة نور
الرضا والأمل طاقة نور
العقل والعلم والعمل طاقات نور
الحياة نفسها طاقة نور
واحساس جديد اول مرة احسه ناحيتها
ان عندها قلب اد الدنيا دي كلها زي عقلها بالظبط
وعرفت طاقات النور اللي اتفجرت جواها من التجربة القديمة
الثقة بالله و الايمان والأمل
اد ايه هي جميلة فعلا ونزلت مني دموعي غصب عني
من شدة احساسي بيها وبجرحها ومن طريقة تعاملها وتكيفها مع اللي حصلها
وأول طاقة نور اتفجرت جوايا النهاردا
الايمان وطاعة الله
رجعت تاني قعدت في البلكونة اسبح بحمد الله
وسألت نفسي تاني
انت بتحبها بجد ولا لآ
مارضيتش ألح علي نفسي في الحصول علي أجابة معينة
وقولت هايبان اذا كان احساسي بيها حب ولا مجرد اعجاب بعد ماتتفجر جوايا باقي طاقات النور
الظلام عمال ينقشع شوية بشوية
وقعدت اتأمل الصبح وهو بيتنفس
سبحان الله علي قدرته ومشيئته
فتحت الكمبيوتر ودخلت النت
فتحت الفيس وطبعا كالعادة فتحت البروفايل بتاعها .........مفيش جديد
هي مابئيتش تدخل زي زمان من يوم ماقولتلها اني بحبها
قفلت النت وفتحت صفحة ورد كنت محتاج اوصف اللحظة اللي انا فيها
وبعدين لائتني بحكي الحكاية من الأول خالص
من اول يوم جت فيه الشغل واتعرفت عليها وشدتني طريقة كلامها وتفكيرها
لحد ما اشتركت علي الفيس وبئيت اتابع اخبارها
فضلت اكتب لحد اللحظة اللي اعترفتلها فيها بحبي
وبعدين الساعة بئيت 8.00 وانا لازم اقوم البس وانزل الشغل
كل زمايلي في الشغل ملاحظين ان وشي منور
وكلامي مختلف واحساسي مختلف
بيقولولي فيك حاجة متغيرة
قولتلهم للأحسن ولا....
قالولي للأحسن طبعا بس في ايه
طبعا احساس الرضا اللي جوايا عمال بيزيد
روحت البيت وقريت اللي كتبته الصبح
ففكرت انزله علي الفيس بوك
عادي يعني كنوع من التغيير مش اكتر
علي فكرة انا ماليش في الكتابة خاااالص
ولما بكون مخنوق من حاجة او بمر بلحظة معينة بكتبها............ بالعامية طبعا
ولما برجع اقراها تاني بحس بعدها براحة
المهم نزلت اللي كتبته وسميت النوت "طاقة نور"
وطبعا لأن القصة ماكنتش خلصت
كتبت في الآخر يتبع........
يعني لسه في باقي للقصة
وعملت تاج لناس كتييير اوي ...رغم اني كنت عارف ان الكل هايقول ان انا بطل القصة بس مش مشكله ها ابئي انكر وخلاص
وابتسمت لما افتكرت جملتها: ان كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
قومت اتغديت وخرجت مع اصحابي شوية ورجعت بالليل فتحت الفيس
لائيت كمية ردود غير طبيعيه والناس كلها متشوقة تعرف باقي الأحداث
انا استغربت لسبب
لأن دا اول نشاط ليا علي الفيس وماتوقعتش ان الكل هايتفاعل معايا كدا
واضح ان التفاعل كان مع القصة مش معايا
دا حتي في ناس ماعملتلهمش تاج وردوا
كدا يبئي لازم اكتب الحلقة التانية
وكتبتها ونزلتها بعد يومين
والردود طبعا بئيت اكتر من الأول
وانا كنت مبسوط اوي
بعد مانزلت الحلقة التانية لائيت رسالة جايالي علي الفيس من جروب انا مشترك فيه بتاع دار نشر يمتلكها مجموعة من الشباب
بتقولي ماانزلش باقي الحلقات علي الفيس وهما عاوزين القصة دي ينشروها عندهم في كتاب بيضم اكتر من عمل لأكتر من كاتب شاب مبتديء
وكانوا سايبين رقم موبايلهم وعاوزني اتصل بيهم
قولت بيني وبين نفسي بس انا مش كاتب
والقصة بالعامية هاتتنشر ازاي
اتصلت بيهم وقالولي اني ابعت القصة علي الميل او اني اجيبهالهم هارد كوبي في مقر دار النشر في جسر الويس
قولتلهم ان القصة لسه ماكملتهاش
ادوني مهلة شهر للأنتهاء من القصة وعرضها عليهم حتي يتم تقييمها ويشوفوا اذا كانوا هاينشروها ولا لآ
سألتهم: هو ايه في القصة يخليها تستحق النشر
قالولي: فكرة الحب نفسها بين الرجل والمرأة بتجذب جمهور عريض من القراء
واحنا بنسعي للتنوع ومراعاة جميع الأذواق والثقافات في الكتاب اللي هايتنشر
مابين شعر وزجل وقصة قصيرة بالفصحي او بالعامية
وبدأت اكتب باقي الحلقات
ولأن القصة في الحقيقة ماكملتش انا ماعرفتش اكملها
بس وانا بكتبها كنت مبسوط جدا وحاسس اني بعمل حاجة مختلفة
ولاحظت حاجة غريبة
المفروض القصة دي بتتكلم عني انا والمفروض برده اني بوصف فيها انفعالاتي واحاسيسي ..كل دا حصل بس كنت في المقابل بتكلم عنها هي اكتر مابتكلم عني
وبسرد في مميزاتها وشخصيتها وجمالها ودنيتها
ولائيت نفسي بقول الحب برده طاقة نور
ايوا علشان بحبها قدرت اكتب قصة انا وهي ابطالها ولائيت استحسان من معظم الناس
انا لو اللي جوايا دا مش حقيقي ازاي قدرت اكتب واوصف احساسي بيها
هي نفسها طاقة نور جوايا
اه صح انا بحبها وحب حقيقي كمان
انا متأكد من اللي جوايا ناحيتها مش محتاج اقعد شهور وسنين علشان اتأكد من حاجة بتكبر جوايا
كدا بئي يبئي لازم اتصل بيها
بس مش علشان اقولها اني طلعت بحبها بجد
الكورة من الأول وهي في ملعبها
ودلوئتي الكورة في ملعبي
ابتسمت لنفسي وقولت: الكورة لازم ترجع ملعبها تاني
وآدي كمان طاقة نور اتفجرت جوايا
وهي ثقتي بنفسي
دخلت انام وقولت لوالدتي ماحدش يصيحني مهما كانت الاسباب
بجد كنت حاسس بصداع فظيييييع
اصلا مافكرتش في أي حاجة حصلت النهاردا ولا أي حاجة من اللي قالتهالي
نمت من العصر كدا وصحيت الساعة 3 بالليل
يااااااااااه انا نمت دا كله بجد ماحسيتش بنفسي
بس قومت وانا حاسس بنشاط والوجع اللي كان في راسي وجسمي اختفي تماما
صليت المغرب والعشا لأنهم فاتوني واقمت الليل
وقعدت اقرا قرآن لحد قبل الفجر كدا ببتاع نص ساعة
خرجت في البلكونة وقعدت شوية
الجو كان تحفة مالوش حل
سيبت نفسي للهوا وكنت حاسس بهدوء وسكينة جوايا
ولائتني بسأل نفسي وأرد علي الأسئله
-هو انت فعلا بتحبها بجد ولا اعجاب بيها وبدنيتها
-لاء طبعا بحبها
-وايه دليلك مايمكن اعجاب بيها وبشخصيتها تعرف منين
-هي برده عندها حق ماتقدرش تنكر ان اختلافها عن باقي البنات شدك ليها وخلاك تتعلق بيها
-يعني لو هي شخص عادي كنت هاتحبها
-بجد مش عارف
-بدال قولت مش عارف يبئي مابتحبهاش
-لاء بحبها
علي فكرة هي ذكية جدا
في الأول انا رميت الكرة في ملعبها وكنت مستني ردها علي حبي ليها
دلوئتي هي اللي رمت الكورة في ملعبي ومستنية ردي عليها
طيب والشخص اللي كانت بتحبه دا ولعب بيها
ازاي يعمل فيها كدا
وحسيت بقلبي وجعني فجأة
وغصب عني اتحول حواري الداخلي اللي كان في صمت الي حوار خارجي
ولائتني بقول الحيوان ...
ضيع من ايده احسن بنت في الدنيا
وحتي لو مش احسن بنت دي انسانة ليها مشاعر واحاسيس
ازاي يعمل كدا
واتخيلت نفسي مكانها واني بحب حد واكتشفت في الآخر انه بيكدب عليا وبيتسلي بيا
اقل رد فعل ليا اني افقد الثقة في اللي حواليا ولو علي الأقل لفترة معينة
قرآن الفجر قال
والجو روعة بجد
سرحت في السما والنجوم اللي كانت مغطياها والقمر اللي كان لسه هلال
ولائتني ببتسم واقول سبحان الله
الكون دا كله بيسبح لربنا ..
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وادن الفجر
نزلت اصلي الفجر جماعة
ورجعت البيت وانا جوايا احساس بالرضا عمري ماحسيته في حياتي قبل كدا
اجمل احساس في الدنيا انك تقرب من ربنا
وقتها بس حسيت هي تقصد ايه بطاقات النور اللي اتفجرت جواها
وخلتها تستعيد ثقتها في الناس وفي الدنيا
الايمان طاقة نور
الخير طاقة نور
الاهل والصحاب طاقة نور
الرضا والأمل طاقة نور
العقل والعلم والعمل طاقات نور
الحياة نفسها طاقة نور
واحساس جديد اول مرة احسه ناحيتها
ان عندها قلب اد الدنيا دي كلها زي عقلها بالظبط
وعرفت طاقات النور اللي اتفجرت جواها من التجربة القديمة
الثقة بالله و الايمان والأمل
اد ايه هي جميلة فعلا ونزلت مني دموعي غصب عني
من شدة احساسي بيها وبجرحها ومن طريقة تعاملها وتكيفها مع اللي حصلها
وأول طاقة نور اتفجرت جوايا النهاردا
الايمان وطاعة الله
رجعت تاني قعدت في البلكونة اسبح بحمد الله
وسألت نفسي تاني
انت بتحبها بجد ولا لآ
مارضيتش ألح علي نفسي في الحصول علي أجابة معينة
وقولت هايبان اذا كان احساسي بيها حب ولا مجرد اعجاب بعد ماتتفجر جوايا باقي طاقات النور
الظلام عمال ينقشع شوية بشوية
وقعدت اتأمل الصبح وهو بيتنفس
سبحان الله علي قدرته ومشيئته
فتحت الكمبيوتر ودخلت النت
فتحت الفيس وطبعا كالعادة فتحت البروفايل بتاعها .........مفيش جديد
هي مابئيتش تدخل زي زمان من يوم ماقولتلها اني بحبها
قفلت النت وفتحت صفحة ورد كنت محتاج اوصف اللحظة اللي انا فيها
وبعدين لائتني بحكي الحكاية من الأول خالص
من اول يوم جت فيه الشغل واتعرفت عليها وشدتني طريقة كلامها وتفكيرها
لحد ما اشتركت علي الفيس وبئيت اتابع اخبارها
فضلت اكتب لحد اللحظة اللي اعترفتلها فيها بحبي
وبعدين الساعة بئيت 8.00 وانا لازم اقوم البس وانزل الشغل
كل زمايلي في الشغل ملاحظين ان وشي منور
وكلامي مختلف واحساسي مختلف
بيقولولي فيك حاجة متغيرة
قولتلهم للأحسن ولا....
قالولي للأحسن طبعا بس في ايه
طبعا احساس الرضا اللي جوايا عمال بيزيد
روحت البيت وقريت اللي كتبته الصبح
ففكرت انزله علي الفيس بوك
عادي يعني كنوع من التغيير مش اكتر
علي فكرة انا ماليش في الكتابة خاااالص
ولما بكون مخنوق من حاجة او بمر بلحظة معينة بكتبها............ بالعامية طبعا
ولما برجع اقراها تاني بحس بعدها براحة
المهم نزلت اللي كتبته وسميت النوت "طاقة نور"
وطبعا لأن القصة ماكنتش خلصت
كتبت في الآخر يتبع........
يعني لسه في باقي للقصة
وعملت تاج لناس كتييير اوي ...رغم اني كنت عارف ان الكل هايقول ان انا بطل القصة بس مش مشكله ها ابئي انكر وخلاص
وابتسمت لما افتكرت جملتها: ان كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة
قومت اتغديت وخرجت مع اصحابي شوية ورجعت بالليل فتحت الفيس
لائيت كمية ردود غير طبيعيه والناس كلها متشوقة تعرف باقي الأحداث
انا استغربت لسبب
لأن دا اول نشاط ليا علي الفيس وماتوقعتش ان الكل هايتفاعل معايا كدا
واضح ان التفاعل كان مع القصة مش معايا
دا حتي في ناس ماعملتلهمش تاج وردوا
كدا يبئي لازم اكتب الحلقة التانية
وكتبتها ونزلتها بعد يومين
والردود طبعا بئيت اكتر من الأول
وانا كنت مبسوط اوي
بعد مانزلت الحلقة التانية لائيت رسالة جايالي علي الفيس من جروب انا مشترك فيه بتاع دار نشر يمتلكها مجموعة من الشباب
بتقولي ماانزلش باقي الحلقات علي الفيس وهما عاوزين القصة دي ينشروها عندهم في كتاب بيضم اكتر من عمل لأكتر من كاتب شاب مبتديء
وكانوا سايبين رقم موبايلهم وعاوزني اتصل بيهم
قولت بيني وبين نفسي بس انا مش كاتب
والقصة بالعامية هاتتنشر ازاي
اتصلت بيهم وقالولي اني ابعت القصة علي الميل او اني اجيبهالهم هارد كوبي في مقر دار النشر في جسر الويس
قولتلهم ان القصة لسه ماكملتهاش
ادوني مهلة شهر للأنتهاء من القصة وعرضها عليهم حتي يتم تقييمها ويشوفوا اذا كانوا هاينشروها ولا لآ
سألتهم: هو ايه في القصة يخليها تستحق النشر
قالولي: فكرة الحب نفسها بين الرجل والمرأة بتجذب جمهور عريض من القراء
واحنا بنسعي للتنوع ومراعاة جميع الأذواق والثقافات في الكتاب اللي هايتنشر
مابين شعر وزجل وقصة قصيرة بالفصحي او بالعامية
وبدأت اكتب باقي الحلقات
ولأن القصة في الحقيقة ماكملتش انا ماعرفتش اكملها
بس وانا بكتبها كنت مبسوط جدا وحاسس اني بعمل حاجة مختلفة
ولاحظت حاجة غريبة
المفروض القصة دي بتتكلم عني انا والمفروض برده اني بوصف فيها انفعالاتي واحاسيسي ..كل دا حصل بس كنت في المقابل بتكلم عنها هي اكتر مابتكلم عني
وبسرد في مميزاتها وشخصيتها وجمالها ودنيتها
ولائيت نفسي بقول الحب برده طاقة نور
ايوا علشان بحبها قدرت اكتب قصة انا وهي ابطالها ولائيت استحسان من معظم الناس
انا لو اللي جوايا دا مش حقيقي ازاي قدرت اكتب واوصف احساسي بيها
هي نفسها طاقة نور جوايا
اه صح انا بحبها وحب حقيقي كمان
انا متأكد من اللي جوايا ناحيتها مش محتاج اقعد شهور وسنين علشان اتأكد من حاجة بتكبر جوايا
كدا بئي يبئي لازم اتصل بيها
بس مش علشان اقولها اني طلعت بحبها بجد
الكورة من الأول وهي في ملعبها
ودلوئتي الكورة في ملعبي
ابتسمت لنفسي وقولت: الكورة لازم ترجع ملعبها تاني
وآدي كمان طاقة نور اتفجرت جوايا
وهي ثقتي بنفسي
يتبع...............
2 comments:
مش لاقية كلام اعبر بيه عن جماااااااااااال القصة
بس حسيب تعليقي المفصل بعد نهاية القصة
فدلوقتي ننتظر التكملة
بس عايزة اهرف هي من تاليفك و لا ايه قصتها ؟؟
زوزو الجميلة
خلاص الحلقة الجاية الأخيرة
وماتنسيش بس تكتبي تعليقك
حابة اعرفه والله
ومبسوطة جدا علشان القصة عجبتك
انتي عسل اصلا يازوزو :)
اه هي من تأليفي ومن اخراجي انفع.؟ :):):)
Post a Comment